لتحميل الخطبة بصيغة ملف (Word)
لتحميل الخطبة بصيغة ملف (PDF)
الخطبة الأولى
الحمد لله رب العالمين، أحمده سبحانه حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبد الله ورسوله، فاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد: فأوصيكم عباد الله ونفسي بتقوى الله، قال سبحانه وتعالى واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير).
أيها المصلون: إن الشعور المجتمعي هو إحساس بالمسؤولية، وصدق في الانتماء، وقيام كل فرد بواجبه تجاه مجتمعه، كل حسب موقعه ووظيفته، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته، الإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها».
والشعور المجتمعي يجعل كل واحد يتحمل مسؤوليته، ويؤدي أمانته بكل كفاءة وتميز وإبداع، يدفعه إيمانه بالله تعالى، والرغبة الصادقة في خدمة مجتمعه ورقيه وتقدمه، قال النبي صلى الله عليه وسلم :«على كل مسلم صدقة». قالوا: فإن لم يجد؟ قال:« فيعمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق». قالوا: فإن لم يستطع؟ قال :«فيعين ذا الحاجة الملهوف». قالوا: فإن لم يفعل؟ قال :«فيأمر بالخير». قالوا: فإن لم يفعل؟ قال:« فيمسك عن الشر، فإنه له صدقة».
وفي الحديث حث على الشعور بالآخرين الذين يعيشون معنا في المجتمع، والاجتهاد في إعانتهم.
وإذا قام كل واحد بواجبه على أحسن حال وأفضله، فإنه يشارك في بناء مجتمعه، ويشيد حضارة وطنه بإيجابية، قال النبي صلى الله عليه وسلم :« إن المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا». أي يقوى كل فرد بالآخرين، ويسهم في دعم أبناء مجتمعه، ويساعد الناس بعضهم بعضا، ويتعاونون فيما بينهم على الخير والمعروف، قال الله سبحانه وتعاونوا على البر والتقوى).
وبهذا التعاون والتآزر والشعور المتبادل تتقدم المجتمعات، ويرتفع البنيان، ويزداد العمران.
عباد الله: من أين يبدأ الشعور المجتمعي؟ يبدأ بقيام الإنسان بأهم واجباته، فيعتني بأسرته، التي هي نواة المجتمع، فيبر والديه ويحسن إليهما، قال تعالى ووصينا الإنسان بوالديه حسنا). فاستشعار المرء حق والديه حافز عظيم ودافع كبير لرعايتهما وخدمتهما؛ لأن رضا الله في بر الوالدين وأداء حقوقهما، ثم يقوم الإنسان برعاية حق زوجته وبناته وأبنائه, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« إن الله تعالى سائل كل راع عما استرعاه أحفظ ذلك أم ضيع، حتى يسأل الرجل عن أهل بيته». وتتسع دائرة الشعور المجتمعي فيرعى حق جاره، ويحفظ حرمته، قال الله عز وجل والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب). وهكذا يعطي الشعور المجتمعي الإنسان رغبة في العيش مع أفراد مجتمعه، والتفاعل الإيجابي معهم على اختلاف أديانهم ومعتقداتهم وأجناسهم ومذاهبهم، فالأخلاق الجميلة, والتعامل الراقي مع الآخرين، والاحترام المتبادل، والبر والإحسان إليهم، وحسن الجوار معهم، وإقامة العلاقات الطيبة, وحب الخير لهم، وعدم إيذائهم، وصون أعراضهم وأموالهم، مما أمر به ديننا الحنيف، قال النبي صلى الله عليه وسلم :« المسلم من سلم الناس من لسانه ويده». وكل هذه سلوكيات مجتمعية راقية تعزز التواصل والتقارب والعيش المشترك, وتفتح آفاقا واسعة ورحبة في التعامل الإيجابي بين أفراد المجتمع.
أيها المسلمون: إن شعور الإنسان بمجتمعه يحفزه على اتباع القوانين والأنظمة التي تنظم سير الحياة في المجتمع، فقد وضعت لرعاية مصالح البلاد والعباد، ولإقامة المنافع ودفع المضار، والحفاظ على المقدرات، وصيانة الأرواح والمكتسبات، ليعم الخير المجتمع، ويثاب المرء على قصده وسعيه، ويؤجر على عمله يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا).
فاللهم وفقنا جميعا لطاعتك وطاعة رسولك محمد صلى الله عليه وسلم وطاعة من أمرتنا بطاعته, عملا بقولك يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم).
نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم، وبسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمدا عبد الله ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أوصيكم عباد الله ونفسي بتقوى الله عز وجل.
أيها المصلون: إن الشعور المجتمعي يقوي العلاقات، ويرتقي بالمجتمع، ويشيد حضارته، وينشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراده فيصبح مجتمعا مترابطا متلاحما، متوادا متراحما كالجسد الواحد، متماسك البنيان، قوي الأركان، شعاره التكافل والتطوع، يمد فيه أبناؤه يد العطاء الحانية؛ لتبسط الأمل والرحمة، وتنفس عن الملهوف، وتبذل المعروف، فتنعكس خيرا وبركة على المجتمع بأسره :« والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه».
هذا وصلوا وسلموا على من أمرتم بالصلاة والسلام عليه، قال تعالى إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا». اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم إنك قد مننت علينا بوطن التسامح والمحبة؛ فاجعل العفو شيمتنا، والتسامح خلقنا، والتراحم سلوكنا، والعطاء دأبنا.
اللهم زد الإمارات علما وحضارة، وبناء وازدهارا، ورقيا وجمالا. اللهم ارزقنا حب القراءة والكتاب وطلب العلم. اللهم اجعل ألسنتنا رطبة بذكرك، ناطقة بشكرك، محسنة إلى خلقك.
اللهم ارحم شهداء الوطن وقوات التحالف الأبرار، اللهم اجز خير الجزاء أمهات الشهداء وآباءهم وزوجاتهم وأهليهم جميعا، اللهم انصر قوات التحالف العربي، الذين تحالفوا على رد الحق إلى أصحابه، اللهم وفق أهل اليمن إلى كل خير، واجمعهم على كلمة الحق والشرعية، وارزقهم الرخاء والاستقرار يا أكرم الأكرمين.
اللهم انشر الاستقرار والسلام في بلدان المسلمين والعالم أجمعين.
اللهم ارض عن الخلفاء الراشدين: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وعن سائر الصحابة الأكرمين.
اللهم إنا نسألك من الخير كله، عاجله وآجله، ونسألك الجنة لنا ولوالدينا، ولمن له حق علينا، وللمسلمين أجمعين.
اللهم وفق رئيس الدولة، الشيخ خليفة بن زايد، وأدم عليه موفور الصحة والعافية، واجعله يا ربنا في حفظك وعنايتك، ووفق اللهم نائبه وولي عهده الأمين لما تحبه وترضاه، وأيد إخوانه حكام الإمارات. اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات اللهم ارحم الشيخ زايد، والشيخ مكتوم، وشيوخ الإمارات الذين انتقلوا إلى رحمتك، وأدخل اللهم في عفوك وغفرانك ورحمتك آباءنا وأمهاتنا وجميع أرحامنا ومن له حق علينا. اللهم اجعل جمعنا هذا جمعا مرحوما، واجعل تفرقنا من بعده تفرقا معصوما، ولا تدع فينا ولا معنا شقيا ولا محروما.
اللهم احفظ دولة الإمارات من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأدم عليها الأمن والأمان يا رب العالمين.
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
عباد الله إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون). اذكروا الله العظيم يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم (وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون).
لتحميل الخطبة بصيغة ملف (PDF)
الخطبة الأولى
الحمد لله رب العالمين، أحمده سبحانه حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبد الله ورسوله، فاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد: فأوصيكم عباد الله ونفسي بتقوى الله، قال سبحانه وتعالى واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير).
أيها المصلون: إن الشعور المجتمعي هو إحساس بالمسؤولية، وصدق في الانتماء، وقيام كل فرد بواجبه تجاه مجتمعه، كل حسب موقعه ووظيفته، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته، الإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها».
والشعور المجتمعي يجعل كل واحد يتحمل مسؤوليته، ويؤدي أمانته بكل كفاءة وتميز وإبداع، يدفعه إيمانه بالله تعالى، والرغبة الصادقة في خدمة مجتمعه ورقيه وتقدمه، قال النبي صلى الله عليه وسلم :«على كل مسلم صدقة». قالوا: فإن لم يجد؟ قال:« فيعمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق». قالوا: فإن لم يستطع؟ قال :«فيعين ذا الحاجة الملهوف». قالوا: فإن لم يفعل؟ قال :«فيأمر بالخير». قالوا: فإن لم يفعل؟ قال:« فيمسك عن الشر، فإنه له صدقة».
وفي الحديث حث على الشعور بالآخرين الذين يعيشون معنا في المجتمع، والاجتهاد في إعانتهم.
وإذا قام كل واحد بواجبه على أحسن حال وأفضله، فإنه يشارك في بناء مجتمعه، ويشيد حضارة وطنه بإيجابية، قال النبي صلى الله عليه وسلم :« إن المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا». أي يقوى كل فرد بالآخرين، ويسهم في دعم أبناء مجتمعه، ويساعد الناس بعضهم بعضا، ويتعاونون فيما بينهم على الخير والمعروف، قال الله سبحانه وتعاونوا على البر والتقوى).
وبهذا التعاون والتآزر والشعور المتبادل تتقدم المجتمعات، ويرتفع البنيان، ويزداد العمران.
عباد الله: من أين يبدأ الشعور المجتمعي؟ يبدأ بقيام الإنسان بأهم واجباته، فيعتني بأسرته، التي هي نواة المجتمع، فيبر والديه ويحسن إليهما، قال تعالى ووصينا الإنسان بوالديه حسنا). فاستشعار المرء حق والديه حافز عظيم ودافع كبير لرعايتهما وخدمتهما؛ لأن رضا الله في بر الوالدين وأداء حقوقهما، ثم يقوم الإنسان برعاية حق زوجته وبناته وأبنائه, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« إن الله تعالى سائل كل راع عما استرعاه أحفظ ذلك أم ضيع، حتى يسأل الرجل عن أهل بيته». وتتسع دائرة الشعور المجتمعي فيرعى حق جاره، ويحفظ حرمته، قال الله عز وجل والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب). وهكذا يعطي الشعور المجتمعي الإنسان رغبة في العيش مع أفراد مجتمعه، والتفاعل الإيجابي معهم على اختلاف أديانهم ومعتقداتهم وأجناسهم ومذاهبهم، فالأخلاق الجميلة, والتعامل الراقي مع الآخرين، والاحترام المتبادل، والبر والإحسان إليهم، وحسن الجوار معهم، وإقامة العلاقات الطيبة, وحب الخير لهم، وعدم إيذائهم، وصون أعراضهم وأموالهم، مما أمر به ديننا الحنيف، قال النبي صلى الله عليه وسلم :« المسلم من سلم الناس من لسانه ويده». وكل هذه سلوكيات مجتمعية راقية تعزز التواصل والتقارب والعيش المشترك, وتفتح آفاقا واسعة ورحبة في التعامل الإيجابي بين أفراد المجتمع.
أيها المسلمون: إن شعور الإنسان بمجتمعه يحفزه على اتباع القوانين والأنظمة التي تنظم سير الحياة في المجتمع، فقد وضعت لرعاية مصالح البلاد والعباد، ولإقامة المنافع ودفع المضار، والحفاظ على المقدرات، وصيانة الأرواح والمكتسبات، ليعم الخير المجتمع، ويثاب المرء على قصده وسعيه، ويؤجر على عمله يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا).
فاللهم وفقنا جميعا لطاعتك وطاعة رسولك محمد صلى الله عليه وسلم وطاعة من أمرتنا بطاعته, عملا بقولك يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم).
نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم، وبسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمدا عبد الله ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أوصيكم عباد الله ونفسي بتقوى الله عز وجل.
أيها المصلون: إن الشعور المجتمعي يقوي العلاقات، ويرتقي بالمجتمع، ويشيد حضارته، وينشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراده فيصبح مجتمعا مترابطا متلاحما، متوادا متراحما كالجسد الواحد، متماسك البنيان، قوي الأركان، شعاره التكافل والتطوع، يمد فيه أبناؤه يد العطاء الحانية؛ لتبسط الأمل والرحمة، وتنفس عن الملهوف، وتبذل المعروف، فتنعكس خيرا وبركة على المجتمع بأسره :« والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه».
هذا وصلوا وسلموا على من أمرتم بالصلاة والسلام عليه، قال تعالى إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا». اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم إنك قد مننت علينا بوطن التسامح والمحبة؛ فاجعل العفو شيمتنا، والتسامح خلقنا، والتراحم سلوكنا، والعطاء دأبنا.
اللهم زد الإمارات علما وحضارة، وبناء وازدهارا، ورقيا وجمالا. اللهم ارزقنا حب القراءة والكتاب وطلب العلم. اللهم اجعل ألسنتنا رطبة بذكرك، ناطقة بشكرك، محسنة إلى خلقك.
اللهم ارحم شهداء الوطن وقوات التحالف الأبرار، اللهم اجز خير الجزاء أمهات الشهداء وآباءهم وزوجاتهم وأهليهم جميعا، اللهم انصر قوات التحالف العربي، الذين تحالفوا على رد الحق إلى أصحابه، اللهم وفق أهل اليمن إلى كل خير، واجمعهم على كلمة الحق والشرعية، وارزقهم الرخاء والاستقرار يا أكرم الأكرمين.
اللهم انشر الاستقرار والسلام في بلدان المسلمين والعالم أجمعين.
اللهم ارض عن الخلفاء الراشدين: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وعن سائر الصحابة الأكرمين.
اللهم إنا نسألك من الخير كله، عاجله وآجله، ونسألك الجنة لنا ولوالدينا، ولمن له حق علينا، وللمسلمين أجمعين.
اللهم وفق رئيس الدولة، الشيخ خليفة بن زايد، وأدم عليه موفور الصحة والعافية، واجعله يا ربنا في حفظك وعنايتك، ووفق اللهم نائبه وولي عهده الأمين لما تحبه وترضاه، وأيد إخوانه حكام الإمارات. اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات اللهم ارحم الشيخ زايد، والشيخ مكتوم، وشيوخ الإمارات الذين انتقلوا إلى رحمتك، وأدخل اللهم في عفوك وغفرانك ورحمتك آباءنا وأمهاتنا وجميع أرحامنا ومن له حق علينا. اللهم اجعل جمعنا هذا جمعا مرحوما، واجعل تفرقنا من بعده تفرقا معصوما، ولا تدع فينا ولا معنا شقيا ولا محروما.
اللهم احفظ دولة الإمارات من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأدم عليها الأمن والأمان يا رب العالمين.
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
عباد الله إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون). اذكروا الله العظيم يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم (وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون).
الجمعة سبتمبر 22, 2017 3:15 pm من طرف Admin
» فايسبوك تضيف زر جديد لفتح الواتساب مباشرة من داخل تطبيق الفيسبوك
الجمعة سبتمبر 22, 2017 3:13 pm من طرف Admin
» هل سئلت نفسك ما هي الفائدة من استعمال خدمة اختصار الروابط ؟ تعرف على الجواب الذي سيغير طريقة تفكيرك
الجمعة سبتمبر 22, 2017 3:00 pm من طرف Admin
» ثلاثة مواقع جديدة وخطيرة في الأنترنت المظلم ستمكنك من القيام بأشياء لم يسبق لك حتى أن تخيلتها مع طريقة الدخول إليها
الجمعة سبتمبر 22, 2017 2:56 pm من طرف Admin
» كلمات من القلب للقلب
الإثنين سبتمبر 18, 2017 2:49 pm من طرف Admin
» الشعور المجتمعي
الإثنين سبتمبر 18, 2017 12:24 am من طرف Admin
» خطبة الجمعة عن بِرِّ الوالدين
الأحد سبتمبر 17, 2017 10:27 pm من طرف Admin
» خطبة الجمعة عن بِرِّ الوالدين
الأحد سبتمبر 17, 2017 10:25 pm من طرف Admin
» ذكر الله تعالى
الأحد سبتمبر 17, 2017 10:08 pm من طرف Admin